استيقظت على صوت غريب وفتحت عيني. جلست في سريري، مرتبكًا ومصدومًا، نظرت إلى الباب المفتوح جزئيًا. نبحث دائمًا عن الحقيقة أثناء اليقظة، لكن الحقيقة يمكن العثور عليها في كوابيسنا. جئت وأدركت أن شخصًا ما قد تسلل إلى منزلي. كان شخص بعينين غريبتين يحدق بي من خلال الباب، وفجأة أُغلق الباب. كل ما كنت أفكر فيه في تلك اللحظة هو الاتصال بالشرطة، إذا كان كل شيء في مكانه. هل سأجرب هذه المتاهة بمفردي أم سأفعل ذلك.
معلومات مفصلة...